القائمة الرئيسية

الصفحات

إستياء كبير بعد تأخر نتائج الحركة الانتقالية وصمت وزارة التربية الوطنية


بعد مرور أزيد من شهر عن تاريخ مصادقة الأكاديميات الجهوية على طلبات نساء و رجال التعليم الخاصة بالمشاركة في الحركة الانتقالية لسنة 2022، يعيش عدد منهم على أعصابه و سط تناسل الإشاعات و انتشارها في ظل صمت مطبق لوزارة التربية الوطنية.


الحركة الانتقالية التي كانت آخر ملف أشرف عليه وزير التربية الوطنية السابق سعيد أمزازي لم يصدر بشأن تأخر نتائجه أي خبر رسمي من طرف وزارة شكيب بنموسى خصوصا وأن الوزارة أعلنت عن مباريات الأكاديميات الجهوية بناء على الخصاص و الحصيص المحدد حسب كل المديريات الإقليمية بمختلف الأكاديميات الجهوية بالبلاد، الأمر الذي يؤشر حسب عدد من المتتبعين و المهتمين بأن نتائج الحركة جاهزة و لا تحتاج إلا للإعلان عنها.


هذا الأمر الذي تسبب في تناسل عدد من الإشاعات وسط وسائل التواصل الاجتماعي الشيء الذي ساهم في تزايد مشاعر الاستياء والغضب في صفوف نساء و رجال التعليم المشاركين في هذه الحركة الانتقالية، دون أن تقوم وزارة التربية الوطنية و التعليم الأولي و الرياضة بتقديم أي توضيح أو تفاعل رسمي يبدد هذه الإشاعات.



 





Comments